ترسيخ تجربة تعليمية ذكية ومعززة من خلال التعليم المبتكر وتطوير التقنيات المتقدمة مثل العلوم وتكنولوجيا النانو والذكاء الاصطناعي

• حلول البترول كمصــدر أساسي للطاقة محل أنواعها الأخرى.

يساهم عمران في إنشاء مجتمع نهضوي راشد، ويعمل على قيادة الأمة نحو الريادة والتنافس العالميين، باستثمار الإرث الحضاري الديني القيمي، والاستخدام الأمثل لأدوات العصر في التخطيط والإدارة والقيادة والمؤسساتية.

ولقد أعادت تلك الثورة الصناعية تشكيل طرق التعليم من خلال مجمل التطبيقات التي أتاحتها، وعلى رأسها التكنولوجيات الغامرة. ومن إيجابيات وسلبيات تلك الثورة ما يلي:

• فقدان فرص العمل. إذ إن اعتمادنا الأساسي في نشاطنا الاقتصادي على المنصات الرقمية، يزيد من فقدان فرص العمل.

• من الممكن أتمتة العمل وأنسنة الوظائف، من خلال ثلاثة مجالات رئيسة سيبقى البشر يتغلبون فيها على الآلة في المدى المنظور، وهي:

أخلاقيات التكنولوجيا العصبية: اليونسكو تعيِّن فريق خبراء دولي من أجل إعداد معايير عالمية جديدة

ولكن الدكتور ديكسون يقول إن "الوقود النظيف سيلعب دورا رئيسيا في هذه الجهود، وذلك حتى نصل إلى صفر انبعاثات، وللوصول إلى هذا الهدف فإن ذلك يتطلب زيادة كبيرة في كمية إنتاج الهيدروجين التي نحتاجها، ويعتبر الهيدروجين مصدرا نظيفا للطاقة؛ لهذا فإن زيادة إنتاج الهيدروجين أمر لا مفر منه".

ونتج عن ذلك أن بدأت الآلات التي تعمل بالبخار تحل محل اليد العاملة.

تشجيع الأبحاث والتطبيقات الوطنية في الجامعات والمراكز المتخصصة في مجال علوم الدماغ والأعصاب والتعزيز البشري والإدراكي بالشراكة مع الجهات العالمية المتخصصة.

الرئيسية > مرصد ومدونات عمران > ما هي الثورة الصناعية الرابعة؟ وما هي أهميتها؟

من جانبه، أكد وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح الجاسر أن خدمات التنقل ستنمو الفترة المقبلة، موضحاً أن العمل جارٍ حالياً على تشريعات محفزة لاستخدامات النقل بالاستفادة من مخرجات الثورة الصناعية التي سمحت بنقل سهل ومرونة عالية في الخدمات اللوجستية.

• يصبح المستثمرون والمستهلكون والمواطنون الذين يتبنون ويستخدمون هذه التقنيات في الحياة اليومية شركاء الثورة الصناعية الرابعة في صنعها وتطويرها.

أعادت الثورة الصناعية تشكيل طرق التعلم من خلال مجمل التطبيقات التكنولوجية الحديثة التي أتاحتها، وعلى رأسها التكنولوجيات الغامرة، وما توفره من فهم أفضل للمادة المدروسة في وقت أقصر وبجهد أقل، غير أن هذه التقنيات تتطلب استثماراً في البنى التحتية لهياكل التعليم وتكويناً للمعلمين والقائمين على قطاع التربية والتعليم، حتى يحققوا أكبر استفادة ممكنة منها.